يأتون بصورة هذا المسكين ...
في معاناته ...
ليقنعوك بما يريدون .... ّولكن ...
ممن يهرب ... هذا المسكين
هذا يهرب من السفاح بشار ... وبراميلة المتفجرة
بمعاونة روسيا وإيران و خونة العرب ورضا أمريكا وإسرائيل
حدث قبلها ويحدث في العراق والشيشان بيد المجرمين الروس
وبورما بيد كفرة البوذيون وحدث مع الروهينجا المسلمين ..
وكوردستان الشرقية التي ابتلعتها الصين ... وحدث قبلها
في فلسطين ثم في الضفة ثم قسمت الضفة قسمين .. وحدث ويحدث
في غزة الأبية .. وحدث في الصومال وأفغانستان على يد أمريكا
المجرمة رأس الفساد والإفساد في العالم ..
وحدث في البلقان .. البوسنة والهرسك على يد الصرب الصليبيين ...
وحدث في اليمن .. والجزائر ...
وحدث على يد الاستعمار الغربي لبلاد المسلمين ... كل بلاد المسلمين
.. من تقتيل وتشريد بالملايين ...
إنه ليس الربيع العربي .. يا صديقي .
إنه تآمر اليهود والصليبيين وملاحدة الشيوعيين ...
على أمة الإسلام .....
وللأسف في كل هذا .. بمعاونة خونة من المسلمين أنفسهم .....
راجع التاريخ ...
ترى عجبا ...
تجد أن أفضل أمة سادت الكون .. كانت أمة الإسلام ....
الذين يأمرهم ربهم إلا يقتلوا مدنيا مسالم .. أو امرأة .أو طفل .أو شيخ
أو راهب في صومعته .. ولا يقطعوا شجرا ....
إنها شريعة الرحمن العظيمة ...
لن نرى التاريخ والصراع إلا قطعة واحدة ... لنري من العدو ....
لن يلبسوا علينا لنرى جزء من الصورة هم يريدونا ان نراه
هاتوا صور من كل مجازركم السابقة ..
لنرى من المجرم .....
من السفاح ....
من القاتل .....
ابدأ لن تكون الشعوب الثائرة ... التي تريد حقها في الحياة ....
ولكن المجرم .. هناك في تل أبيب ...
في واشنطن ... وفي الكونجرس والكنيست .... والاتحاد الأوروبي
.. والكرملين ..... ومن لف لفهم وعمل تحت امرتهم .. ولمصلحتهم ...
وإن كان اسمه .... ماكان ...
فهو المجرم ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق