ســـــكنوا الفؤاد مذ وقتٍ فاكتفى بالكتمان , فظلوا معه لياليَ وأيام.
فاض الفؤاد بالمحبةِ فاعترف؛ فكان عاقبته الُبعــــــــــدَ والهـــــــجران
يُــــــسر الندامة على ما بدر منه من اعترافٍ أذاقه حسرةً لبعده عن
ساكن الوجدان ابكِ يا فـــؤادُ إن استطعت تذلــلًا فذاك عقــــــاب من
باح يوما بمحبته لأعز إنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق