الأربعاء، 26 فبراير 2014

لصٌ يكتشف أبشع جريمة في الأردن


هو شاب أردني كانت مهنته السرقة,اتصل الشاب
 ببرنامج اذاعي وعرف عن نفسه بأنه حرامي اعتاد
على السرقة,وكان يقول بأنه ظل يُراقب فيلا بأحد
المناطق الراقية وكان ما شاهده قد زاد في شكه
وهو أنه كان يرى امرأة ورجل يدخلون ليلا 
وبرفقتهم شاب وفتاة ثم بعد فترة من الوقت
يخرج الرجل والمرأة والشاب والفتاة يبقون
في الداخل,ظل الأمر هكذا قرابة شهر كامل,و
اللص يراقب عساه يرى اي شاب وأي فتاة
من الذين يدخلون كل يوم ولكن لا يرى أحد
و يقول بأن الفيلا ليست سوى ظلام في ظلام
وأين سيبقى أي شاب واي فتاة دون خروج,

فقال لهم الشاب أنه لا يدري ماذا يفعل لأنه 
يخشى أن يُخبر الشرطة لانه لص وسوف
يتم القبض عليه,على الفور اهتم القائمون
 على البرنامج بالأمر وتمابلاغ الشرطة و
ذهبوا للمكان فوجدوا الكارثة ان هذه الفيلا هي
مقبرة جماعية للشباب والفتيات,وهذا الرجل
وهذه المرأة هم سماسرة لبيع الأعضاء البشرية,
فيأخذون من الشباب والفتيات بعد قتلهم الأعضاء
التي يمكنهم بيعها لا حول ولا قوة إلا بالله,و

هنا السؤال لماذا شب وفتاة؟ولماذا يأتي شاب
 وفتاة معهم في هذا المكان الخالي من البشر
قد يكون ذهابهم مع الرجل والمرأة والله هو

أعلم بذلك: إما لممارسةالفواحش وإما لشراء
المخدرات,وفي نهاية الأمر هذا اللص كان همه فقط
 السرقة,ولكن بداخله خير قد أهمه أمر الشباب
والفتيات الذين يدخلون ولا يخرجون,فنسي أمر

 السرقة واهتم بكشف أبشع جريمة في الأردن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

‪Google+‬‏