في مدينة الضباب حيث كل شيء مخيف في ساعات الليل المتأخرة
كانت هي هناك فتاة مسلمة ولكنها ليست على التزام كبير
كانت ذات يوم بحفلة عيد ميلاد لإحدى صديقاتها سهرت معهم حتى
وقت متأخر من الليل وكان يجب عليها الرجوع الى مدينتها ,كان
امامها طريقان إما القطار وإما الحافلة ولكن أسرعهم إلى بيتها
كان القطار .قررت ركوب القطار على الرغم من سمعاها عن الكثير
من حوادث القتل والاغتصاب للفتيات في هذه الساعات المتأخرة في
هذه المدينة ولكنها توكلت على الله وذهبت , وحين توجهت لمحطة القطار
لم تجد أحدا من البشر سوى رجل واحد على الرصيف ارتجفت لانها وحيدة
ولكن قبل أن تكمل سيرها استجمعت قواها وقرأت معظم ما تحفظه من أحاديث
وآيات ومرت من جانب الرجل وركبت القطار وعادت الى بيتها في أمان,في
اليوم الثاني قرأت عن حادثة مقتل فتاة
في نفس محطة القطار وبعد مغادرتها له ب5 دقائق صعقت الفتاة وقرر الذهاب
الى الشرطة وقالت لهم أنها كانت هناك,رأت القاتل نظرت إليه عرفت أنه
نفس الرجل الذي رأته هي بالمحطة قررت سؤاله هل تعرفني؟ قال لها
من أنتِ؟قالت انا الفتاة التي مرت من أمامك قبل الفتاة التي قتلتها
لماذا لم تقتلني أنا وقتلتها هي؟
قال لها كيف أقتلك وكنت تسيرين بين رجلين ضخمين
لا إله إلا الله هي وثقت في حفظ الله لها عندما لجأت
إليه فرب العزة سبحانه وتعالى يُجيب المضطر إذا دعاه فاللهم كنا لدعائنا
مجيب
كانت هي هناك فتاة مسلمة ولكنها ليست على التزام كبير
كانت ذات يوم بحفلة عيد ميلاد لإحدى صديقاتها سهرت معهم حتى
وقت متأخر من الليل وكان يجب عليها الرجوع الى مدينتها ,كان
امامها طريقان إما القطار وإما الحافلة ولكن أسرعهم إلى بيتها
كان القطار .قررت ركوب القطار على الرغم من سمعاها عن الكثير
من حوادث القتل والاغتصاب للفتيات في هذه الساعات المتأخرة في
هذه المدينة ولكنها توكلت على الله وذهبت , وحين توجهت لمحطة القطار
لم تجد أحدا من البشر سوى رجل واحد على الرصيف ارتجفت لانها وحيدة
ولكن قبل أن تكمل سيرها استجمعت قواها وقرأت معظم ما تحفظه من أحاديث
وآيات ومرت من جانب الرجل وركبت القطار وعادت الى بيتها في أمان,في
اليوم الثاني قرأت عن حادثة مقتل فتاة
في نفس محطة القطار وبعد مغادرتها له ب5 دقائق صعقت الفتاة وقرر الذهاب
الى الشرطة وقالت لهم أنها كانت هناك,رأت القاتل نظرت إليه عرفت أنه
نفس الرجل الذي رأته هي بالمحطة قررت سؤاله هل تعرفني؟ قال لها
من أنتِ؟قالت انا الفتاة التي مرت من أمامك قبل الفتاة التي قتلتها
لماذا لم تقتلني أنا وقتلتها هي؟
قال لها كيف أقتلك وكنت تسيرين بين رجلين ضخمين
لا إله إلا الله هي وثقت في حفظ الله لها عندما لجأت
إليه فرب العزة سبحانه وتعالى يُجيب المضطر إذا دعاه فاللهم كنا لدعائنا
مجيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق