عن وجود مجموعة من الشباب والبنات يأتون إلى الاستراحة وعددهم
قيما يقرب 20 شخصا وهم يكونون مع بعضهم دون حواجز وكأنهم عائلة
واحدة ولكن بحضورهم للاستراحة يبدو انهم ليسوا عائلة,ففي نهاية الامر
تم مراقبة المكان من قبل رجال الهيئة والجهات المختصة ,كان الشباب
والفتيات في العادة يغادرون على الفجر ولكن ي هذه الليلة يبدوا انهم قرروا
أن يناموا بالاستراحة,فقرر الرجال اقتحام المكان وبالفعل دخلوا ولكنهم
ما سمعوا ولا صوت واحد,توجهوا مباشرة لحمام السباحة الذي كان مغلق
وما أن دخلوا يا الله وجدوهم كلهم موجودون 18 عددهم شباب وفتيات
كل رجل بصحبة فتاة وجدوهم بالمسبح وهم جثث هامدة ,يبدو أن احدهم
اراد رفع صوت المسجل والذي كان من النوع الكبير فسقط في الماء
مما كهرب المكان بالكامل فمات الجميع موتة واحدة موتة سوء وهم يفعلون
المعاصي والفواحش اللهم نسألك السلامة وحٌسن الخاتمة,هذه القصة هي للعبر
وللإسراع في التوبة وعدم الجهر بالمعاصي فإن الموت قريب
فلا تجعل الموت يأتيك وأنت على معصية ,اللهم نسألك الستر والموت
على طاعتك ورضاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق